مما لا شك فيه أن لكل انسان في هذه الحياة ثلة من الأحباب المقربين إلى قلبه ووجدانه , هم الأحباب الذين يهيم الانسان بحبهم , ويأنس بقربهم , ويستمتع بحديثهم , ويشتاق للقياهم . هذه الثلة من الأحباب على قدر محبتهم لي ومحبتي لهم إلا أنهم ملكوا جزءا ضئيلا من قلبي ووجداني !!
نعم هذه هي الحقيقة , فـلــمَ التعجب !؟
فالتي ملكت روحي وقلبي , وأسرت فكري ومشاعري , واستحكمت على جملة عواطفي , هي بلا ريب وشك نور عيني , وضياء قلبي , وحبها فطرة من ربي .. هي أمي الحبيبة ..
فمنذ أن كنت صغيرا يافعاً وهي تحرسني بعينها , وتسقيني من نهر حبها , بل وحتى اللبن التي كانت ترضعني إياه من ثديها .. ما كان لبنا خالصا والله !
بل أرضعتني معه جملة من القيم والمعاني النبيلة والمقاصد الجليلة الجميلة , أرضعتني الحب والوفاء , والبذل والعطاء , وأرضعتني الكرم والإخلاص
" وهذا بالطبع للمثال لا للحصر "
والآن وبعد عشرين ربيعا أتذكر بعض المواقف واستحضر تلك المشاهد التي محال أن تنسى , ومحال أن تمحى من ذاكرتي !
أتعايش مع ذلك الموقف حينما كنت في آخر سنة دراسية في الثانوية وكانت فترة الاختبارات " الفاينل " فكنت أخرج من غرفتي بصمت مطبق , وحتى باب الغرفة لا أسمع له همسا !
كل ذلك خشية أن تسمع الحبيبة صوتي وتستيقظ من نومها , والغريب في ذلك أن غرفتي ليس قريبة جدا من غرفتها !
ولكن رغم كل الأسباب التي بذلتها , وكل تلك المحاولات التي فعلتها , الا إن قلبها علي وفكرها فيني ! فهي بمجرد سماع همس خطواتي , تنهض من فراشها , وتقطع عن نفسها نومها , وتحرم عيناها من الراحة ..! وكل ذلك لمجرد أن تطمئن علي وعلى دراستي , وتتفطر معي , وتعطرني قبل خروجي :)
ومن غير مبالغة , هذا حالها معي في صبيحة كل يوم ..
الله يشهد على ان هذه أبسط المواقف وأقل المشاهد , ولا يمكنني أن أنسى عبارةً منها لطالما اخترقت قلبي , وشغلت فكري ولازمت عواطفي !
عبارة كانت تقولها أمي الغالية عند كل شيء تقدمه لي من خدمة أو رعاية :
كانت تقول " الله بجازي والديّ الجنة "
أمي الغالية تتذكر وتدعو لوالديها في كل خطوة للخير تخطوها , فاللهم اغفر لهم وارحمهم , كما ربوا أمي في صغرها .
غفر الله لك يالغالية , وأدام الله عليك صحتك وعافيتك في ظل طاعته وعبادته , واطمئني يالحبيبة فالدنيا بزخرفها وتقلباتها لم ولن تنسيني وفائك لي وعطفك علي , وأبشري يا حبيبتي سأكون ناجحا في حياتي , متفوقا في دراستي , خادما لديني , وبهذه الثلاثة أحقق أغلى أمانيك تجاهي إن شاء الله تعالى .
إلهي .. أهديتني أمي في الدنيا وأنا لم أسألك ,.., فاللهم لا تحرمني رفقتها في الجنة وأنا أسألك .
خـتـاماً :
أكتب هذه الكلمات وأسطر تلك العبارات وأنا أبعد آلاف الأميال والكيلومترات عن أمي الحبيبة , وسأدعوها إن شاء الله لقراءتها , فهذا أقل ما أقدمه لها بعد الدعاء ..
نقطة أخيرة :
إخواني في البيت يطلقون علي لقب " يوسف بن يعقوب " :)
نعم هذه هي الحقيقة , فـلــمَ التعجب !؟
فالتي ملكت روحي وقلبي , وأسرت فكري ومشاعري , واستحكمت على جملة عواطفي , هي بلا ريب وشك نور عيني , وضياء قلبي , وحبها فطرة من ربي .. هي أمي الحبيبة ..
فمنذ أن كنت صغيرا يافعاً وهي تحرسني بعينها , وتسقيني من نهر حبها , بل وحتى اللبن التي كانت ترضعني إياه من ثديها .. ما كان لبنا خالصا والله !
بل أرضعتني معه جملة من القيم والمعاني النبيلة والمقاصد الجليلة الجميلة , أرضعتني الحب والوفاء , والبذل والعطاء , وأرضعتني الكرم والإخلاص
" وهذا بالطبع للمثال لا للحصر "
والآن وبعد عشرين ربيعا أتذكر بعض المواقف واستحضر تلك المشاهد التي محال أن تنسى , ومحال أن تمحى من ذاكرتي !
أتعايش مع ذلك الموقف حينما كنت في آخر سنة دراسية في الثانوية وكانت فترة الاختبارات " الفاينل " فكنت أخرج من غرفتي بصمت مطبق , وحتى باب الغرفة لا أسمع له همسا !
كل ذلك خشية أن تسمع الحبيبة صوتي وتستيقظ من نومها , والغريب في ذلك أن غرفتي ليس قريبة جدا من غرفتها !
ولكن رغم كل الأسباب التي بذلتها , وكل تلك المحاولات التي فعلتها , الا إن قلبها علي وفكرها فيني ! فهي بمجرد سماع همس خطواتي , تنهض من فراشها , وتقطع عن نفسها نومها , وتحرم عيناها من الراحة ..! وكل ذلك لمجرد أن تطمئن علي وعلى دراستي , وتتفطر معي , وتعطرني قبل خروجي :)
ومن غير مبالغة , هذا حالها معي في صبيحة كل يوم ..
الله يشهد على ان هذه أبسط المواقف وأقل المشاهد , ولا يمكنني أن أنسى عبارةً منها لطالما اخترقت قلبي , وشغلت فكري ولازمت عواطفي !
عبارة كانت تقولها أمي الغالية عند كل شيء تقدمه لي من خدمة أو رعاية :
كانت تقول " الله بجازي والديّ الجنة "
أمي الغالية تتذكر وتدعو لوالديها في كل خطوة للخير تخطوها , فاللهم اغفر لهم وارحمهم , كما ربوا أمي في صغرها .
غفر الله لك يالغالية , وأدام الله عليك صحتك وعافيتك في ظل طاعته وعبادته , واطمئني يالحبيبة فالدنيا بزخرفها وتقلباتها لم ولن تنسيني وفائك لي وعطفك علي , وأبشري يا حبيبتي سأكون ناجحا في حياتي , متفوقا في دراستي , خادما لديني , وبهذه الثلاثة أحقق أغلى أمانيك تجاهي إن شاء الله تعالى .
إلهي .. أهديتني أمي في الدنيا وأنا لم أسألك ,.., فاللهم لا تحرمني رفقتها في الجنة وأنا أسألك .
خـتـاماً :
أكتب هذه الكلمات وأسطر تلك العبارات وأنا أبعد آلاف الأميال والكيلومترات عن أمي الحبيبة , وسأدعوها إن شاء الله لقراءتها , فهذا أقل ما أقدمه لها بعد الدعاء ..
نقطة أخيرة :
إخواني في البيت يطلقون علي لقب " يوسف بن يعقوب " :)
هناك 34 تعليقًا:
ما شاء الله تبارك الرحمن على الكلام الجميل ..
أسأل الله العلي العظيم أن يحفظ والدتك من كل مكرووووه ..
ويحفظ والدتي وامهات المسلمين ..
اللهم آمين ..
أخووك / بومبارك
عورت قلبنا واحنا بعاد !!
الله يخليها لك ويجمعكم بفردوسه ..!
يا السمي :)
منذ فترة وأنا أحاول كتابة موضوع عن الأم، وحتى الآن لم أتمكن من ذلك..
إنسانة عجز العالم عن وصفها وإدراك مشاعرها وكمال صدقها..
ينتابني الشعور في كثير من أحيان أنه وكأنما نزلت آية البر للولدين وليس للوالدين .. من جود ما أراه من هذا القلب المعطاء..
فكما ذكرت.. تفيض علينا بعطاء نستحِ من أنفسنا على تلقيها!
عسى الله أن يعيننا على بر والدينا حتى يرا فينا كل ما يتمنيان.. ويرزقهما الفردوس الأعلى من غير حساب ولا عقاب..
وكما يقول الشيخ القطان .. هذان بابان للجنة مفتوحان..
حفظ الله لك أمك وجميع أمهات المسلمين..
وشكرا على هذا الموضوع المميز..
إنني وبكل عدم مجاملة ارى انك قد رزقت ما حُرم الكثير، فهنيئا يا يوسف
إلا انني لم اعي المشابهه بينك وبين "يوسف ابن يعقوب"
فهل بحب والدتك لك علما بأن والدة يوسف متوفاه؟
أم بحسد إخوانك ؟
أم بجمالك..، لا قدر الله ؟
الله يغفر لوالدتك ووالديّها
نبشت جروحنا بعد مالتأمت
فعلا هذه حال قلب الام مهما تفعل
مهما تسوي ما تقدر على فطرتها الامويه
ما اوصيك اخي الحبيب بوالديه خيراً
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
ورحم والدتك وجزاها خيرا على ما قدمت
وشكراً لامك التي اعطتنا شخصاً مميزا مثلك
((فعلا هذه حال قلب الام مهما تفعل
مهما تسوي ما تقدر على فطرتها الامويه))
ههههه اقصد فطرتها الأموميه
الله يخليكم لبعض ولا يحرمكم من التواصل
أثرت عواطفنا تجاه أمهاتنا الغاليات بهذه المشاعر الجميلة
أدمعت عيناى لماسطرت من معانى صادقة واضحة فى أسلوبك الراقى المعبر عن حبك وإخلاصك لوالدتك أسال الله عزه وجل ان لايحرمك من برها ورضها ووفقك الله لمايحب ويرضى .
الله يحفظها لك ويخليكم لبعض
:)
ودوم تكون راضية عنك .
بسم الله
والحمدلله
والصلاة والسلام على رسول الله ,,
بداية اود ان اسجل اعجابي بما كتب من مشاعر صادقه جياشه وليس بغريب عليك ايها الاخ الكريم فانت متميز جدا في طرحك وانا استمتع كثيرا عن مروري بهذه المدونه الطيبه لما فيها من مواضيع
قيمه ومفيده .. سدد الله خطاك
واحب ان اضيف اضافه بسيطه لتلك الكلمات الجميله ..
الله عز وجل كرم الوالدين بذكرهم في القرآن مما يدل على اهميتهم ومكانتهم عند الباري عز وجل فمن الايات التي ذكر الوالدين فيها ىيه من سورة الاسراء عندما قال جل في علاه
( وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً)
وايضا ذكر في موضع اخر في القرآن الكريم في سورة لقمان
( ووصّينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن)
وايضا في موضع اخر ..
( ووصّينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً)
وهناك مواضع عدة كثيره ايضا ,, فالله تعالى خص الام عن الاب بعدة امور وهذا ليس بجحود او بتقصير بدور الاب ولكن الله كرمها بذلك ..
فالام رمز التضحية والفداء
والطهر والنقاء،
والحب والحنان،
وهي الأصل الذي يتشرف الولد به،
ويفخر بنسبه له ونسبته إليه،
وهي التي ربت وتعبت وسهرت واطعمت وووو ..
كما ذكر في السنة الشريفه احاديث تدل على اهمية الام ومكانتها في الاسلام
عندما سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟
قال: (مك) .
قيل : ثم من ؟ قال: (أمك) .
قيل ثم من؟ قال (أمك) .
قيل ثم من؟ قال: (أبوك) .
وايضا حديث اخر ..
عندما سُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال:
(الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور)
وفي الختام ..
اسأل الله لي ولكم حسن الهداية والصلاح
وان يجعلنا ممن يبرون بآبائهم وان يرزقنا واياهم الجنه وان يرحمهما
(وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا)
واعتذر على الاطاله ..
السلام عليكم ..
كلمات جميلة جدا دخلت شغاف قلبي ..
الأم أعظم نعمة أعطانا الله إياها .. فواجبنا برها والاحسان إلبها
فهنيئا لك تلك الأم .. وهنيئا لها بان لديها ابن بار يذكر فضلها و احسانها ..
جوزيت خيرا ..
في البداية أشكر والدتي الغالية على تلبية دعوتي وزيارتها الكريمة , وبصراحه أعجبت بهذا البوست .. ولكــــن !!
الوالد حفظه الله يغار من الوالدة :)
فقال لي : ألحين أنا ألبي لك كل اللي تبيه وكل اللي تحتاجه , وماتذكرني وتذكر أمك و.. و.. إلخ
طبعا أنا انحرجت وما عرفت أرد :)
بس استدلالي بالسنة المطهرة وحديث أفضلية الأم خفف الوطئة علي :)
على العموم .. الوالد خذا وعد مني إني أكتب بوست عنه :)
واهو بانتظار هذا اليوم ..!
بومبارك
أهلا بك عزيزي ..
وشرفتني بأول تعليق :)
آمين وجميع أمهات المسلمين ..
Q80 Blogger
هلا بويعقوب :)
عاد لما دقيت على البيت أمس . وكلمة أخوي قلتله : وين الوالدة ؟
قال : يما " يوسف يبيج بالتلفون" :)
وفي مشروع اني أغير اسمي صج ل يوسف :)
أشكرك عزيزي
مستعدة
أشكرك على اضافتك الرائعة ,
وأنا كذلك منذ فترة أتتني الفكر , ولم تتطور الفكرة إلى مقال الا قبل 3 أيام , ومع ذلك كل ما أقرأ المقال أشعر بأنني مع ذكر محاسنها وفضلها علي مقصر في وصفها , ولاعجب في ذلك ..
فكما ذكرتي انسانة عجز العالم عن وصفها !
تحياتي
ًمتطرّف جدا
أشكرك على تعليقك الثري :)
بس الله يهديك من أول تعليق ضاغطني :)
تسميتي ب " يوسف " نسبة إلى حب يعقوب عليه السلام لابنه يوسف أكثر من اخوانه , وممكن بغبطة اخواني وليس حسدهم !
أما عن الجمال , فلا أتوقع ذلك :)
أشكرك على زيارتك وتشريفك وأتمنى أن لا تكون الأخيرة ..
بحار مهموم
أهلا بك .. ما ارى في ذلك جرح الا خفقان العاطفة تجاه أعظم انسانة :)
وأشكرك على وصيتك ودعائك وعلى اطرائك أيضا ..!
تحياتي
iCoNzZz
آمين يا رب العالمين
وتشكرين على تواصلك الدائم ..
moonq8
مشاعر جياشة وصادقة منك ..
ولا يحرمك أيضا ذلك :)
حياتي هدف مو عبث
آميين والله يتقبل هالدعوات الصادقة :)
أشكر مرورج
L!fe
يعجبني في تعليقاتك .. اضافتك المتميزة الدائمة لمضمون المقال ..
أشكر اطرائك , وأنا أستمتع أيضا بطرك الرائع , واسجل اعجابي باستدلالك بآيات من الذكر الحكيم وبقصص من السيرة أيضا .
ألف شكر على هذا التعليق :)
الاجتماعية
وعليكم السلام ورحمة الرحمن
بالفعل أعظم نعمة بعد نعمة الهداية ..
مرور جميل وأتمنى أن لا يكون الأخير :)
ودمتم
أخي الكريم
جميل جدا ما كتبت ، فهو شعور ينبض بالحب والحنان ، يغطيه بر وإحسان ، ممزوج بعدم عقوق أو نكران ،،،
أحسنت أحسن الله إليك إذ أحسنت لأمك ، جمع الله بينكما الشمل ،ورزقك بر والدتك ما حييت .
دمت أخي الكريم سالما أنت والعائلة الكريمة ،،،
اماه ما أجلها من كلمه.لها اسمى عبارات الحب والتقدير.
كفيت ووفيت بصدق عن احساسك رغم ان الام ليس هناك من عباره توفي مقامها ومكانها.
د
م
ت
م
ب
د
ع
ا
في البدايه ادعو الدعوه الي دعيتها لامك واوجها لامي وامك وام القراء : "اللهم اغفر لوالدي كما ربياني صغيرا"
واسال الله سبحانه وتعالى انه يخليها لك ويعطيها عمر مديد بطاعه الرحمن ، وان شاء الله تحقق لها الي تبيه وترفع راسها وراس الوالد <<< عاد لا ننسى الوالد عين السيح هذا الغالي العزيز
الله يخليهم لك ان شاء الله
موفج خير يبا، ومتعطشين للمزيد من مواضيعك المتميزه
اخوك القطان....
كلام جدا رائع
الموضوع الذي تتطرقت إليه موضوع كبير وحب دفين ربما نكون قد غفلنا عنه ولكنه لايضمر أبدا بل يزداد ويتضاعف
وحديثك عنه أنعشه داخلنا
حفظ الله والدينا ورزقنا برهم وبر آبائهم وآمهاتهم
____________________
مررت على (نقطة البداية) بما أن هذه زيارتي الأولى..
حديثك وطرحك رائعان وهناك بعض المقتطفات من بواكيرك التي تستحق أن تنقش بماء الذهب
لأحتذي أنا وغيري بها كمدونون ومدونات ملتزمون وملتزمات
بارك الله فيك
كلماتك كانت ربانا لمشاعري التائه في بحر الأمومه .. هيضت اشواقي وقادت سفينة حنيني الى مرسى احضان أمي ..
ادمعت العين ... ورطبت القلب .. الله يجزاك خير " يوسف بن يعقوب "
سعود العنزي
أسعدني مرورك , وسر جمال التعليق هو انتقائك للألفاظ والعبارات بشكل مبدع وسلس :)
شكرا لك ..
ملح الحياة
تشكرين على
ا
ل
ا
ض
ا
ف
ة
:)
القطان
آميييين , تقبل الله دعائك يا صديقي :)
أسعدني تواجدك الدائم ..
ألف شكر لك :)
she is me
أشكرك على اطرائك وتقبل الله دعائك ,,
ونقطة البداية هي دستور مدونتي المكون من ثلاث محاور !!
>> تأثرنا بمجلس الأمه :)
أهلا بك ..
Q8-Canada
هلا بوحمووود :)
أسعدني مرورك جدا ..
العين ما تعلى على الحاجب وما أقدر أعلق بعد تعليقك :)
دمت صديق ورفيق درب يالحبيب :)
موفق , وألف شكر لك ..
ما كان لبنا خالصا والله !
بل أرضعتني معه جملة من القيم والمعاني النبيلة والمقاصد الجليلة الجميلة , أرضعتني الحب والوفاء , والبذل والعطاء , وأرضعتني الكرم والإخلاص
.............كلام جميل ابكاني ........قدرتك على صياغة احاسيسك جميله الله يحفظها لك
ياسلام حديث ذو شجون صراحةً: )
الله يحفظ الوالدة ويطول عمرها ويجعلك دايماً بار فيها وفي الوالد انشالله.
عيل حتى احنا عندنا بالبيت "يوسف بن يعقوب الثاني"هههه أبد بالضبط.. والمسألة لا تخلو من بعض الاسقاطات من قبلنا ضد"يوسف بيك" عاد الوالدة تقوله لا تقصص رؤياك على اخوتك فيكيدوا لك كيدا :)) الله يحفظه انشالله.
إرسال تعليق